responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اعراب القران للدعاس المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 345
وخبر والجملة صلة الموصول لا محل لها. «حَتَّى»
حرف غاية وجر «يَبْلُغَ»
مضارع منصوب بأن المضمرة بعد حتى والمصدر المؤول في محل جر بحرف الجر حتى، والجار والمجرور متعلقان بالفعل أيضا. «أَشُدَّهُ»
مفعول به. «وَأَوْفُوا الْكَيْلَ»
فعل أمر وفاعل ومفعول به والجملة معطوفة. «وَالْمِيزانَ»
معطوف على الكيل «بِالْقِسْطِ»
متعلقان بمحذوف حال من فاعل أوفوا. «لا نُكَلِّفُ نَفْساً»
فعل مضارع ومفعوله ولا نافية لا عمل لها. «إِلَّا»
أداة حصر. «وُسْعَها»
مفعول به ثان والجملة مستأنفة لا محل لها أو معترضة.
«وَإِذا»
ظرفية شرطية غير جازمة. وجملة «قُلْتُمْ»
في محل جر بالإضافة «فَاعْدِلُوا»
فعل أمر مبني على حذف النون والواو فاعله والفاء رابطة لجواب الشرط. «وَلَوْ»
الواو حالية، لو شرطية غير جازمة «كانَ ذا»
ذا خبر كان منصوب بالألف لأنه من الأسماء الخمسة، واسم كان محذوف تقديره المحكوم عليه.
«قُرْبى»
مضاف إليه مجرو بالكسرة المقدّرة على الألف. والجملة في محل نصب حال. «بِعَهْدِ»
متعلقان بالفعل أوفوا بعدهما، والجملة معطوفة. «ذلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ»
تقدم نظيره فيما سبق.

[سورة الأنعام (6) : آية 153]
وَأَنَّ هذا صِراطِي مُسْتَقِيماً فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبِيلِهِ ذلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (153)
«وَأَنَّ هذا» أن واسم الإشارة اسمها و «صِراطِي» خبرها مرفوع بالضمة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم.
«مُسْتَقِيماً» حال منصوبة، والجملة معطوفة. «فَاتَّبِعُوهُ» الفاء هي الفصيحة، اتبعوه فعل أمر مبني على حذف النون والواو فاعله والهاء مفعوله، والجملة لا محل لها لأنها جواب شرط غير جازم. «وَلا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ» لا ناهية وفعل مضارع مجزوم وفاعله ومفعوله والجملة معطوفة. «فَتَفَرَّقَ» مضارع منصوب بأن المضمرة بعد فاء السببية أصلها تتفرق والمصدر المؤول من أن المصدرية والفعل معطوف على مصدر مقدّر سبقه والتقدير ليكن منكم اتباع وعدم تفرق. «بِكُمْ» متعلقان بمحذوف حال والتقدير مبتعدة بكم عن سبيله. «عَنْ سَبِيلِهِ» متعلقان بالفعل تفرق أو بمحذوف حال. «ذلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ» سبق مثيله.

[سورة الأنعام (6) : آية 154]
ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدىً وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَ (154)
«ثُمَّ» عاطفة «آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ» فعل ماض وفاعله ومفعولاه والجملة معطوفة. «تَماماً» مفعول لأجله منصوب أو حال. «عَلَى الَّذِي» متعلقان بتماما، «أَحْسَنَ» فعل ماض والجملة صلة الموصول لا محل لها «وَتَفْصِيلًا» عطف على تماما «لِكُلِّ» متعلقان بتفصيلا. «شَيْءٍ» مضاف إليه «وَهُدىً وَرَحْمَةً» عطف. «لَعَلَّهُمْ» لعل واسمها وجملة «يُؤْمِنُونَ» خبرها «بِلِقاءِ» متعلقان بالفعل المؤخر يؤمنون وجملة لعلهم بلقاء ربهم تعليلية لا محل لها.

اسم الکتاب : اعراب القران للدعاس المؤلف : مجموعة من المؤلفين    الجزء : 1  صفحة : 345
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست